تحتاج أي مؤسسة تتطلع إلى وضع مواهبها في صميم استراتيجية النمو والنجاح الخاصة بها إلى موظفين يعملون كأصحاب مصلحة نشطين. إن المشاركة القوية للموظفين، وثقافة العمل الصحية، والبيئات التعاونية، والمساحات الآمنة لتبادل الأفكار، والنجاحات والمخاوف ليست سوى بعض الأدوات التي يمكن أن تمكنهم من العمل كسفراء للعلامة التجارية.
تلعب إدارات الاتصالات الداخلية والموارد البشرية دورًا حاسمًا في عملية التمكين هذه، بدءًا من وضع أهداف مشتركة في جذب المواهب والاحتفاظ بها وإشراكها. في هذه الندوة عبر الإنترنت، ستتعلم كيفية:
- إعداد طرق عمل ناجحة لفرق الموارد البشرية والاتصالات الداخلية.
- كسر الحواجز التنظيمية لإطلاق التعاون الأمثل بين الوظائف.
- اعتمد نهجًا يركز على الأشخاص أولاً يستمع إلى الاحتياجات المتغيرة للقوى العاملة ويتكيف معها.
- استعد لمستقبل الموارد البشرية اليوم.